الصفحة الرئيسية »
» المياه المعدنية كانت السبب فى خلع الزوج!!
المياه المعدنية كانت السبب فى خلع الزوج!!
الأربعاء، 7 نوفمبر 2012 | 0
التعليقات
ياسمين. م. ع (38 عاما)نشأت فى أسرة فقيرة و كانت دائما تتطلع للزواج من رجل غنى ليعوضها عن سنوات الفقر والحرمان التى عاشتها فى منزل والدها، فقد نشأت فى منزل والدها الموظف البسيط الذى لم يستطع توفير كل متطلبات ابنته، تزوجت ياسمين من أول عريس طرق باب بيتها لمجرد أنه غنى لكنها اكتشفت بعد الزواج أنه بخيل فلم تستمر معه طويلا وقررت الانفصال عنه، وبعد شد وجذب بين العائلتين وقع الطلاق.
تزوجت ياسمين للمرة الثانية من رجل ميسور الحال أيضاً ارتبطت معه بقصة حب طويلة وتزوجته وأنجبت منه ولدا (3 سنوات) وبنتا (عام واحد)، وسارت حياتها على ما يرام حتى بدأت المشاكل تندلع بينهما بسبب المياه المعدنية، حيث اكتشف الزوج أنه يشترى مياه معدنية بكميات كبيرة تكلفه مئات الجنيهات شهريا ومع ذلك تنفد بسرعة دون أن يعرف سبب ذلك، وأنه كلما سأل زوجته عن هذه المياه ردت بقولها: «الله أعلم».
ذات يوم اشترى الزوج مياها معدنية تقدر بنحو 500 جنيه، ولم يمر يومان حتى نفدت ولم يجد لها أثرا، فجميع العبوات فارغة، فنشبت بينه وبين زوجته مشاجرة كبيرة انتهت باعتراف زوجته له بأنها تستحم بالمياه المعدنية لعدم قدرتها على الاستحمام بمياه الحنفية، وهو ما أثار غضبه، فقرر عدم شراء مياه معدنية نهائيا، ورغم تدخل العائلتين فى احتواء المشاكل بينهما وإثناء الزوجة عن الاستحمام بالمياه المعدنية إلا أن المشاكل بينهما تفاقمت وانتهت بطلب الزوجة للخلع.
ياسمين. م. ع (38 عاما)نشأت فى أسرة فقيرة و كانت دائما تتطلع للزواج من رجل غنى ليعوضها عن سنوات الفقر والحرمان التى عاشتها فى منزل والدها، فقد نشأت فى منزل والدها الموظف البسيط الذى لم يستطع توفير كل متطلبات ابنته، تزوجت ياسمين من أول عريس طرق باب بيتها لمجرد أنه غنى لكنها اكتشفت بعد الزواج أنه بخيل فلم تستمر معه طويلا وقررت الانفصال عنه، وبعد شد وجذب بين العائلتين وقع الطلاق.
تزوجت ياسمين للمرة الثانية من رجل ميسور الحال أيضاً ارتبطت معه بقصة حب طويلة وتزوجته وأنجبت منه ولدا (3 سنوات) وبنتا (عام واحد)، وسارت حياتها على ما يرام حتى بدأت المشاكل تندلع بينهما بسبب المياه المعدنية، حيث اكتشف الزوج أنه يشترى مياه معدنية بكميات كبيرة تكلفه مئات الجنيهات شهريا ومع ذلك تنفد بسرعة دون أن يعرف سبب ذلك، وأنه كلما سأل زوجته عن هذه المياه ردت بقولها: «الله أعلم».
ذات يوم اشترى الزوج مياها معدنية تقدر بنحو 500 جنيه، ولم يمر يومان حتى نفدت ولم يجد لها أثرا، فجميع العبوات فارغة، فنشبت بينه وبين زوجته مشاجرة كبيرة انتهت باعتراف زوجته له بأنها تستحم بالمياه المعدنية لعدم قدرتها على الاستحمام بمياه الحنفية، وهو ما أثار غضبه، فقرر عدم شراء مياه معدنية نهائيا، ورغم تدخل العائلتين فى احتواء المشاكل بينهما وإثناء الزوجة عن الاستحمام بالمياه المعدنية إلا أن المشاكل بينهما تفاقمت وانتهت بطلب الزوجة للخلع.
اذا اعجبك الموضوع :
مواضيع اخرى قد تعجبك
اذا اعجبك الموضوع اشترك معنا لتصلك اخر المواضيع و الأخبار الممتعة